أختي تعود إلى المنزل من حفلة وهي مصدومة, أستغل الفرصة وأدخل إلى غرفتها دون أن يلاحظ أحد، وأمارس العادة السرية وأضع الحليب في كسها ومؤخرتها بأصابعي.